شهدت
الرياضة الجزائرية سنة 2017 سقوطا مدويا و التي أجمع الكثيرون على أنها سنة سوداء على
الرياضة بشكل عام وعلى كرة القدم بشكل خاص، بداية من خروج الخضر من نهائيات أمم إفريقيا
من الدور الأول، وتوديعهم أيضا لحلم التواجد في كأس العالم للمرة الثالثة على التوالي.
امتدت
حتى إلى الجوانب التنظيمية إمبراطورية روراوة الذي أطيح به وصعود زطشي اضافة الى
تعيين ماجر مدربا للمنتخب الوطني و عودة سعدان الى العارضة الفنية، بل امتدت حتى إلى
استمرار العنف والإخفاقات والفضائح والمشاكل بالجملة في الاتحاديات، فكانت سنة 2017
فاشلة بامتياز بكل المقاييس.