آخر الأخبار

مخاطر والوقاية من التهاب الكبد الفيروسي.

مخاطر والوقاية من التهاب الكبد الفيروسي


يوجد التهاب الكبد الفيروسي في جميع أنحاء العالم والأقاليم الأشد تضرراً بالمرض هي أفريقيا ووسط وشرق آسيا حسب منظمة الصحة العالمية وتتراوح خطورته بين مرض خفيف الذي يستمر أسابيع قليلة إلى مرض خطير طيلة العمر من الممكن أن تشفي الأدوية المضادة للفيروسات أكثر من 95% من الأشخاص المصابين بالتهاب الكبد الفيروسي الذي يكون من مراحل أقل خطورة إلى أعلاها في مجملها يتكون من  خمسة  الفيروسات A و B و C و D و E  وطرق العدوى الأكثر شيوعاً تحدث من خلال ممارسات الحقن غير المأمونة
وعدم كفاية تعقيم المعدات الطبية، ونقل الدم ومنتجات الدم دون فحص أو أنماط وراثية ومن الممكن أيضاً أن ينتقل عن طريق ممارسة الجنس وقد ينتقل من الأم المصابة بالعدوى إلى رضيعها؛ ولكن طرق العدوى هذه أقل شيوعاً.
طرق الوقاية الأولية الموصى بها من طرف منظمة الصحة العالمية بما يلي:
التوعية والاستشارات بشأن خيارات الرعاية والعلاج
نظافة اليدين: بما في ذلك تحضير اليدين وغسل اليدين واستخدام قفازات في العمليات الجراحية
التداول الآمن للأدوات الحادة والنفايات والتخلص منها بشكل آمن
تقديم خدمات حد من الضرر شاملة لمتعاطي المخدرات بالحقن بما في ذلك معدات الحقن المعقمة
اختبار الدم المتبرع للكشف عن التهاب الكبد B وC
تدريب العاملين الصحيين
وتعزيز استخدام الواقي الذكري بشكل صحيح ومتسق
التمنيع بلقاحات التهاب الكبد A وB بهدف الوقاية من خالات العدوى المصاحبة من هذين الفيروسين من فيروسات التهاب الكبد وبهدف حماية الكبد
والتدبير العلاجي الطبي المبكر والملائم بما في ذلك العلاج المضاد للفيروسات عند الاقتضاء
التشخيص المبكر لمرض الكبد المزمن.
فحص الأشخاص المصابين بعدوى التهاب الكبد C ورعايتهم وعلاجهم


عرضاخفاءالتعليقات